كان من الملهم جدّاً لجميع محبّي رياضة الجوجيتسو البرازيليّة، والمجتمع الرياضي بشكلٍ عام في السعوديّة، أن يشاهدوا أطفالاً بعمر الثامنة وهم يُظهرون مهارات حقيقيّة في رياضة الجوجيتسو. نحن واثقون أنّ هؤلاء المقاتلين الشباب الصاعدين سيكبرون يوماً ما ليصبحوا مصدر فخرٍ للمجتمع السعودي ككلّ فيحملون اسم السعوديّة عالياً في المسابقات الإقليميّة والدوليّة.